فيديو
أثار
الهجوم التركى الحالى على الاراضى السورية، انقساما واسعا داخل الشباب العربى، بين
رافض ومؤيد، كل حسب مرجعيته الايديولوجية وانتماءاته السياسية. وهو انقسام تكرر
كثيرا فى السنوات الماضية كلما كانت تثور قضية تتعلق بتركيا او بايران.
فى
الدقائق القليلة التالية سنحاول تفكيك الموضوع ووضع ايادينا على الموقف الوطنى
الصحيح، بعيدا عن حالة الاستقطاب وصراعات المحاور الحادة التى ضربت الامة فى
السنوات الماضية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق