ستيف كينج عضو الكونجرس يكشف سرا جديدا من أسرار كامب
ديفيد والعلاقات المصرية الأمريكية حين قال فى المؤتمر الصحفى أن ((كثير من العسكريين الامريكان تدربوا مع الجيش المصرى فى سيناء ؛ وان هناك روابط قوية ربطت
بينهم وهم يتدربون معاً لمواجهة نفس الكوارث))
كنا جميعا نعلم عن تدريبات النجم الساطع البائسة ، ولكن
تدريبات امريكية مصرية فى سيناء هى ضربة جديدة لسيادتنا المجروحة هناك ، ويزيد
الطين بلة اننا لا نعلم بهذه الاسرار الا صدفة من تصريحات الامريكان او
الاسرائليين .
مرفق نص المؤتمر الصحفى ورابطه لمن يريد ان يستزيد
نص مؤتمر وفد الكونجرس فى مصر ـ 8
سبتمبر 2013
ميشيل باكمان
-
نحن سعداء بوجودنا
هنا ؛ وقد كان لنا لقاء رائع مع الرئيس
المؤقت و الفريق السيسى وايضا البابا تاضروس
-
تحمسنا لهذه اللقاءات
حيث ما نراه الآن يسطع فى مصر هو امل جديد
للمصريين
-
نرى ان للاقتصاد فرصة
جيدة للنمو و الإزدهار مما يمكن المصريين
من بناء مستقبل جيد لابناءهم واحفادهم
-
هناك نافذة للفرص
الجديدة فى مصر ونحن هنا كاعضاء للكونجرس لنقول اننا نقف بجانبكم ونشجعكم؛ لاننا
معا مصر والولايات المتحدة الامريكية يواجهان نفس العدو ؛ انه عدو مشترك يسمى
الارهاب
-
والآن الشعب المصرى
يتكلم وطرح اسئلة حول الشعب الأمريكى ؛
ويتسائل عن مدى ولاء والتزام الشعب
الامريكى اتجاهه
-
وكأعضاء بالكونجرس نستطيع
نتحدث عن انفسنا وعن من نمثلهم
-
وأحب أوكد للشعب
المصرى إننى كعضوة فى بالكونجرس سأقف بقوة وراء استمرار المساعدات العسكرية
الامريكية ؛ ونعلم انكم شركائنا فى الحرب على الإرهاب ؛ تعاملتم بقوة فى الصفوف
الأمامية ونريد ان نتأكد ان لديكم الاباتشى وإف 16 وكل المعدات المطلوبة لمواجهة
الارهاب ولتتمكنوا من مواجهة كل هذا الجنون على الحدود
-
العديد منكم يسأل هل
نفهم نحن من هو العدو ؟ نتحدث عن انفسنا . نحن نعلم جيدا من هو العدو؛ رأينا
تهديدات الاخوان المسلمين الموجهة الشعب
المصرى ؛ وراينا ايضا تهديدات الاخوان المسلمين حول العالم
-
نحن نقف امام هذا
الشر الكبير ؛نحن لا نقف من اجلهم ؛ ونتذكر جيدا من المتسبب فى 11 سبتمبر ؛ نتذكر
جيدا من قتل 3000 امريكى لم ولن ننسى ابدا ؛ نعلم انكم تعانون مثلنا من نفس العدو
-
لذا نحن هنا كشركاء
ولدينا الكثر لنتحدث
ستيف كينج
-
اود ان اقول ان كثير
من جيرانى وزملائى تدربوا مع الجيش المصرى
فى سيناء ؛ هناك روابط قوية ربطت بينهم وهم يتدربون معاً لمواجهة نفس الكوارث
-
التقينا مع الرئيس
الجديد والفريق السيسى وكان معنا مسئول غرفة التجارة الامريكية ؛ ونرى فرص جيدة للاستثمار والتعاون الاقتصادى
-
ولكنى هنا لكى القى
التحية على 30 مليون مصرى؛ انتم خرجتم فى كل شوارع مصر لكى تستعيدوا وطنكم ولكى تستردوا مصر من هؤلاء
الذين ينكرون الحرية للمصريين
-
دائما نشجع ونسعد
للدور المحورى لمصر فى العالم؛ ولا نرى مستقبلا لعملية سلام فى الشرق الاوسط ؛ الا فى وجود مصر قوية وبعلاقات مصرية امريكية
معا ؛ نحن نريد لهذا ان يحدث
-
نريد ان نقدم لمصر كل
ما هو ضرورى للجيش وان يستمر تعاون الجيش الامريكى ومصر سويا
-
وانا هنا ايضا لأدعم
خارطة الطريق التى قدمتها الحكومة الجديدة
لصياغة دستور جديد والتصويت عليه واجراء انتخابات رئاسية جديدة؛ هذا يبدوا مستقبل
مستقر وجيد لمصر ؛ ومستقبل جيد وقوى وثابت
لمصر هو امر جيد للعالم كله؛ لذا احيى
الشعب المصرى لنزوله الى الشارع والوقوف من اجل حريته ونحن كأمريكيين نساندكم و
ندعمكم ولا ندعم الاخوان المسلمين
-
الشعب الامريكى لا
يساند الاخوان المسلمين ؛ نحن ننبذ كل اشكال الارهاب
لوى جوهمرت
-
شعور جيد ان اكون فى
مصر ؛ فى القاهرة حيث الجذور الانسانية
-
ويجب ان اعترف اننى كنت متشككا جدا حول
امداد واشنطن اسلحة جيش مثل طائات اف 16 ودبابات والمال لمصر لاننى كنت
اعلم بوجود عضو جماعة الاخوان المسلمين مع العلم انه قال انه عضو سابق ؛ لكن مرسى
كان مسئولا عن البلاد
-
لم أكن اشجع فكرة
امداد البلاد بالاسلحة والمال والسئول
عنها عضو سابق فى جماعة الاخوان المسلمين
-
لقد تشجعت كثيراً
الآن ؛ فقد تقابلنا مع الرئيس الحالى والفريق السيسيى ؛ والكثير من القيادات فى
البلد ؛ وكان هذا مشجعاً جداً ؛ والاشياء التى أود ذكرها والتى شجعتنى كثيراً
· هى
اجتماعنا لفترة طويلة مع الفريق السيسى والكثير من قيادات الجيش ؛ ولقد ذكر زميلى ان ارثنا فى الولايات المتحدة وما فعله جورج واشنطن الذى
لم يسبقه احد اليه ؛فقاد الجيش فى ثورة تقاعد بعدها وعاد الى منزله ؛ ولم يعد احد
يفعل ذلك اليوم
· وجدنا
فى الفريق السيسى رجلا قائدا للجيش ؛ والذى لديه فرصة ان يكون رئيسا منتخباً؛ لكن
أكثر ما يعنى به هو كيف يساعد وطنه مصر
· تلك
البلاد التى تحتاج امريكا صداقتها الآن ؛وتشجع جدا هذه الخطوة على طريق الحرية ؛ ويحضرنى هنا كلمات لتوماس بين (ان فى امريكا
القانون ملك ) توماس بين باعتباره من الاباء المؤسيين لامريكا اضاف (الأقوياء لا
يمكن أن يكونوا فوقه ؛ والضعفاء دائما يستظلون بحمايته؛ ولا توجد مؤسسة فاسدة –
مهما كانت كبيرة على ان تسقط ؛ هذه الكلمات لاحد الاباء المؤسين لامريكا واعتقد
انها قابلة للتطبيق فى مصر الآن
· وقد
حدث انفجار آخر هذا الاسبوع والذى قام به المتعطشون للدماء دائما جماعة الاخوان
المسلمين ؛ والذين يريدوين افقاد البلاد وتوازنها وان تعم الفوضى وبرغم ذلك
المصريين يصطفون ويتحدون ........ لا نريد ذلك ؛ لا نريد هؤلاء الاسلاميون
الراديكاليون يسيطرون على البلاد ؛ وجب ان يعرفوا ان فى مصر يوجد الاسلاميون
الوسطيون والمسيحون والعلمانيون نزلوا الى الشوارع بالملايين ؛ ارقام تاريخية ؛
بمنتهى السلمية ليقولوا نريد ان نعيش فى سلمية ونعيس( بحرية ) ؛ ويقولوا لا سيطرة الاسلام الراديكالى المتطرف
على البلاد
· سمعنا
ان سيناء كانت مستقرة فى عهد الرئيس مرسى ؛ وبعدها اكتشفنا انه كان يزودها
بالأسلحة ليخلق موقفاً غير متوازن بالمرة
؛ والجيش بدا يتحرك فيها وحاول السيطرة على الموقف
· من
المشجع جدا ان هؤلاء الذين يرفضون سيطرة الاسلاميين الراديكاليين على البلاد ويريدون ان يعيشوا مع جيرانهم فى سلام هم الآن
فى السلطة
· ان
هناك خارطة طريق وانتخابات وقادة منتخبون جدد
؛ فهؤلاء يريدون ان يعيشوا فى سلام
ويتركوا الغير يعيشوا ؛ ويتركون الحرية للجميع ويجعلون مصر ترى لمحة من عظمتها
· وقد
قال توماس جفرسون احد قادة الولايات المتحدة العظماء . قال امام مذبح الرب ( اتعهد
بالعداء الابدى ضد كل اشكال الطغيان على العقل البشرى ) هذا ما رأينا من قادة
الجيش والقادة المدنيون ؛ وهذا مشجع للغاية ونود ان نشجع بلادنا
............................
· دعونا
نساعد هذا الحليف ؛ مصر حليفنا والذى نثق به كثيرا ونعمل معه وشريكنا فى حرب ضد
الذين يسعون للسيطرة على الارهاب
· وانا
سعيد جدا ان ارى هذا القدر من التسامح والحب من البابا اليوم
· وتعليقات
المسلمين الداعمين و الوسطيين الذين
يريدوا العيش فى سلام
· هذه
اوقات جيدة وسيكون هناك اوقات مؤلمة والكثير من العنف والتفجيرات كالتى رايناها هذا الاسبوع ؛ لان جماعة الاخوان
المسلمين لن يتركوا مصر بدون دمار
· قفى
بقوة يامصر . قفى بثبات ؛ لديكى اصدقاء يريدون ان
يروكى على منصة العالم كما كنت
دائما
اسئلة ( تجيب ميشيل
)
1.
سؤال
عن دعم اوباما للاخوان الشهور الماضية ؟
-
نقول
للمصريين اننا نختلف فى ارائنا بشكل كبير ؛ولذا نحن هنا امام الميكروفونات ؛لاننا
نريد ان يعلم الشعب المصرى لديكم اصوات قوية ؛ والكونجرس يريد ان يقف بجانبكم
ويدعم هدفكم ؛ وهدفكم ان يعيش ابناءكم حياة كريمة فى بلد نامية تطمح للحريات ولفرص
عمل جيدة ؛ نحن هنا من اجلكم وهناك اعضاء من الكونجرس يشاركونا نفس الموقف ؛ لان
لدينا نفس العدو المشترك الإرهابى والذى يمثل نفسه مؤخرا فى جماعة الاخوان
المسلمين ؛ النقطة الهامة انه ليس لدينا اى خيار؛ وهو انهم يجب ان يهزموا ؛ ولانهم
ان لم يهزموا سينشرون الارهاب الذى رايناه مؤخرا فى مصر ؛ يجب ان يهزموا ؛وانتم
بالفعل اخذتم الخطوة الاولى فى هزيمتهم ؛ وكما قال زميلى راينا 30 مليون مصرى
فىالشوارع ؛ كنا نشاهدكم فى التلفاز وكنا
سعداء فى بلادنا
-
شاهدناكم
فى 30 يونيو و3 يوليو ؛ كنا سعداء من اجلكم ؛ الجماهير فى الولايات المتحدة
الامريكية تقول اخيرا فرصة تانية لمصر ؛
يوم جديد لمصر واطفال مصر ؛ هذا ما نتمناه لكم
-
من
المؤكد اننا نقف بجانبكم ؛ ونحن ايضا نقف بجانب اسهامات الشعب الامريكى فى وطنكم كى نساعدكم ونساند
جهودكم فى مكافحة عدونا المشترك وهم الارهابيون المعرفون باسم جماعة الاخوان
المسلمين ؛نحن لا نسىء فهم ولا نخطىء فى تقدير حجم هذا العدو
-
ونحن
نعلم الحقائق المؤكدة عن هذا العدو ونحن سنقف بجانبكم وبمشاركتكم لننظر فى عين هذ
العدو ؛ ولنتأكد ان الارهاب هزم . لماذا ؟
لانه فى يوم ما يجب ان يتوقف نزيف الدم ؛
ولكى يعرف اطفال مصر العش بسلام ؛ سيكون لهم فرص عمل ومنازل جديدة واخيرا سيكون
لهم الفرصة ان يحلموا لاولادهم ايضا
سؤال من لوى
جوهمرت لميشيل لتجيب عنه للمصريين ( هل يمكن ان تعبرى عن رأينا ان ما حدث فى مصر
انقلاب عسكرى ام هو شىء اكبر من ذلك ؟)
-
هذا
سؤال هام ؛ اذا كان ما قام به المصريون ؛ ال30 مليون الذين تجمعوا ليطالبو مرة
اخرى بحريتهم انقلاب ام استمرار للثورة .
راينا وراى الشخصى انه لم يكن انقلابا ؛ بل كانت المرة الذى يصوت فيها
المصريون لحرتهم استكمالا للثورة التى بدأت فى ميدان التحرير
-
انتم
اناس تحب الحرية ؛ واصحاب سبعة الاف سنة حضارة التى نحترمها ونقدرها
هناك تعليق واحد:
وصدعونا بان مرسي حليف لامريكا وعميل يارب رحماك بس
إرسال تعليق